Detailed Notes on قصص حقيقية mp3

تنتقل مريم وعائلتها إلى منزل جديد في مدينة غريبة. منذ اللحظة الأولى، تشعر مريم بوجود شيء غريب في المنزل.

لم يكن الأمر يتوقف عند هذا الحد، ففي ليلة من الليالي، شعرت العائلة بأن هناك شخصًا يراقبهم، وعندما استيقظوا، وجدوا بجانب السرير كيسًا كبيرًا، وعندما فتحوه وجدوا دفترًا مكتوباً عليه “أحبكم جميعًا، وسأظل معكم دائمًا”.

في الصباح الباكر، استيقظا على صوت يأتي من خارج البيت. خرجا ليجدا رجلًا كبيرًا يقترب منهما. وكان الرجل يرتدي زيًا عتيقًا ويحمل مصباحًا كهربائيًا. سألهما الرجل: “ما الذي تفعلانه هنا؟”. أخبره الاثنان بمشكلتهما، وبعد ذلك، قام الرجل بإصلاح السيارة وأعادها إلى الحياة. شكرا الاثنان الرجل، وعندما سألوه عن اسمه، أجاب الرجل: “أنا جون، وأنا أعيش هنا منذ عقود!

أصبحت الفتاة لا تعلم عن الوقت شيء، ليلها نهارا ونهارها ليلا، ولا تعرف الوقت مطلقا.

أحمد شعر بالرعب. لم يعرف من هو هذا الطفل ، أو ماذا يريد منه. حاول التحدث إليه ، وقال: “من أنت؟ ماذا تريد مني؟” لكن الطفل لم يجب.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت ميرا تشعر بأن ليو ما زال معها، وأنه يراقبها ويحميها في كل لحظة.

"السهم الأحمر" يستهدف "النمر".. المقاومة تخوض معارك من المسافة صفر بغزة

لا تفتح الأبواب للغرباء ليلا قصة رعب مخيفة جدا جزء ثاني

أنا عارف إن دي حاجة غريبة، بس ده عندي من زمان، ومش عارف أتغلب عليها”. عمرو قال: “يا أحمد، ده مفيش حاجة غريبة، ده شيء طبيعي، كتير من الناس بيخافوا من الظلام، ومفيش حد قصص حقيقيه مرعبه هنا هيحكم عليك. أنا معاك، ومش هسيبك لوحدك في الليل. متقلقش خالص”.

كان ذلك الرجل الملطخ بالدماء يقول كلمات غير مفهومة. أخبرني الحاج عوض أن حالة هذا الرجل مماثلة لحالة ابنه، كما طلب مني أن أقوم بإخراج الجني من جسد هذا الرجل وفي المقابل سوف أحصل على المزيد من المال.

وفي إحدى الليالي تجاوز موعد نومها الساعة الثانية بعد منتصف الليل وإذا بها ترى ظلالا تقترب منها، وكانت حينها الغرفة ظلام بالكامل، فتصرخ وتوقظ كل من بالمنزل من شدة خوفها.

تدرك لينا أنها بحاجة إلى مساعدة، فتتصل بصديقها المقرب الذي يسكن في نفس المبنى.

أحمد قفز على الأريكة ، وحاول تجاوز الطفل. لكن الطفل كان أسرع منه. طعنه في ساقه بالسك*ين ، وأسقطه على الأرض.

دخلت المستشفى فوجدت أمامي حارس الأمن، والذي لمته وعاتبته كثيرا حيث أنه كان يشاهدني ويراني عندما حدثت معي هذه الواقعة، تحدثت إليه كثيرا ولكنه تجاهلني، لم يفعل معي إلا شيء واحدا، وهو بمجرد دخولي المستشفى اعتلت وجهه ابتسامة عريضة، ولكنه لم يتفوه معي بكلمة واحدة على الإطلاق، على الرغم من حديثي الطويل معه، صراحة لقد انفعلت عليه لدرجة أنني سببته ببعض الكلمات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *